| 4/2/2020
بقلم فواز ابراهيم نزار عطية
قاضي المحكمة العليا
8 شعبان 1441 هـــ
الموافق ل 1/4/2020
القـــدس الشريــــف
استهل افتتاحية هذا المقال دون كلل أو ملل، فالطفش والضجرأبعد كل البعد عن النجاح والإنجاز، وما زلت اكتب ما يجول في خاطري ليس من قبيل التنظير، إنما من باب نصب |